عباآآآآآآرات حزيــ ،ــــ,ـــــــة...

- تذكّر أن للحنين لعنة و للغياب حُسبَة و للجحود مساوئ و للنسيان ضريبة و للتجربة بَصمة و للخوف ملامح .
- تذكّر أن ما خسرته رفع منسوب ضفتي الأُخرى و ما ربحته قابل لأن يُزلزل الأرض من تحتك
- تذكّر الزوايا لا تُطيل كتم الأسرار ما أن تتضخَّم حتى تنضح بِها .
- تذكّر بكاء العذارى يُأنِّق انكسارهن و أَفضَل بِكثير من ضحكاتكم بِحشرجة .
- تذكّر أن الأخاديد القابعة بِذاكرتي بِ عمق أَسفي عليك .
- تذكّر ليس كل ما يُروى قابل للإيمان به فَأنا حين ادّعَيت أَنَّ التعب فصل رأسي لَم أَخسر رَأسي
- تذكّر ما عُلِّم في مدرسَتك قابل لِأن تُحاجج بِه .
- .........

- مَشحونةٌ هذه الأجواء بِالبرودَة التي أَلقَت بِشِباكها على مشاعر بني البَشر ، و التي اصَطادَتني مُؤخراً فَفَضَّلْتُ أن لا أَحرثُ ذاكرتي بِيدي و لا أُقلِّبُ ألبومات الصٌّور و أعتَزلُ اُغنياتَ الأماسي القَديمة و كُل ما يَرمي بِي على جانبي مُدن الذكريات أو يُصيبُ جوارحي بِنزلة حنين .
- الانزواء يَسَرق نَفسك لـِ منَفى عُزلَة يُكبِّلها بِ سَكينة ، الانزواء أَشبه بِإعادَة الحسابات مابينك و بينك و الشروع بِالتمنّي و التخلّي ، الانزواء أنت و أنت و ثالثكما الضَمير .
- مُجالسَة الضَّمير مُتْعَة و ذَوق و أَدب و الأَهم انتِصارٌ مِنك عليكَ !
- عُذراً للأفئدة التي فتَّشت عنّي ذاتَ ليلَة إحتياج .

قلوبنا عربية بحتة : تُحب العيش في أمجاد الماضي ولا تنظر للمستقبل المُشرق أبداً

!

غيابك عنّي يشكُل لي فراااااغ مَحشو بَــ ألم الشوَق !


:


الشوق ثاير يالغلا في ( خفوقي )
مِثل الصباح إذا أشتاق لـِ طلة عيونك ~


تأكد أن حُبك مكانه ( عروقي )
مايتركك لو تشغلك يا خلّي ظنونك

أدركت أن الحَياة ( قارب ) في بَحر التجاربْ
كما أننا نحنُ ضمن رُكاب هذا القارب الذي يتذوق تجارب الأرواح البائسَه وَ السعيده !

رٌبما نتذوق ( سَمكه ) محشيّه بالأحزان وفي نفس الوَقت نتلذذ بزيتها الجَميل
هكذا هيَ الحَياة
لحظه واحده يتجمع فيها أحزاااان وَ فرح واحد !
أو أفرااااح وَ حزن واحد (: !

لـ نصبح متئملين لـِ غداً فربما القارب بقدرة قادر يصبح فوق نهرٍ عذبْ !

بَلُوُرَةُ الفِكْرِ أَضْحَتْ حَزِيِنَةَ الدَهَآليِزِ
هِيَ لَمْ تَعلمْ أَنها إِمْتَطتْ فِكْرَ فَتَآةٍ
فيِ كُلِ لَيلةٍ تُشعِلُ شَمْعَتينِ

.
.
الأُلىَ ؛ تَترُكها إِلىَ أنْ يَحترقَ جُلّها ويبقى الشَمعَدآنُ
فَآرغَ المَلامِحِ
والثَآنِيَةُ ؛ تَطفِئهَآ ..!
فقدّ جَسَدتْ فِيْ الأُلى الشَخصَ بِـ ذآتهِ وَ أًَصبحَ لآمَوجودٌ ..!
والثَآنيةُ جَسدتْ بِها الذِكرىَ القُرمُزيةُ فأطفأتْ نُزرها وَظَلتْ ذِكْرىَ دَفيةٌ
لمْ تَجد مَنْ يُخْرِجُها

.
.
وَ بَينَ ذَاكَ كُلهِ
أَيقَنتْ شَجَرةُ الزَيِزَفُونِ بِـ عُذوقها وِشَذآهَآ الذِي عَلقَ
في الأَذْهآنِ ؛
أنْ هُناكَ فَتآةٌ تَعشقُ تَفَآصِيلها وَكبريآئَهَآ
فإنِسَدَلتْ لها ..!

أعتقدُ أن الهدوءَ هو من إمتطآني ..!

والثنآءَ هو الذي توسدني ؛ والبوحُ بالفرحةِ هي حليفتي ؛ فقط الذي أعلمهُ إني أشي بالأملِ ..

شُكراً وكفى ..!

أتيتُ هنا فقط ولم أعلم أي مسآرٍ أمتطي لأفصح عن شعور ما بداخليْ

هوَ شُعورٌ بديعٌ ورآئع حدَ الثمااااالةِ

وبعدَ طُولِ إنتظـآرْ عادَ من كانتْ كل حروفيْ له هنـــآ

نرجع للعامي أحسن

اللي في بالي أمس جا مكه ..
وأنه من جا نورت مكه كل أبوها
يآحبيله بس
:

نُعاودُ لِلفُصحَى

عِندما يتهادى الكَلمُ لِــ وَصْفٍ هُوَ دُعابةٌ مِنْهُمْ ينطقُ فَآهي بِــ تِلكَ :


.
.

نخيتك لاتقول مغرورةٍ يا خلّي .. لَكن دامك نويت هذا غُروري بِحِبك
ولا تهــذي بقولن ماتعرف مدّه .. ياجعل ماعدمتك وبِحِبــــي فديتــك

نَشوةُ سعآدةٍ تَنتَشيني ..

شُكراً للقَدَرِ ..

صعبةٌ أنا وَ مزاجي أصعب واللعب معي أصعب وأصعب ..
عقلي بعدَ حماقةِ الماضي أصبحَ يزنُ العالمَ بأسرهِ
لا داعي للعبِ معي شخصياً أو حتى استخدامي للنسيانِ
فأنا كُتلةُ مشاعرٍ مغرورة وأكثر ..
وليفهم مَنْ ظنني حمقاء ..
ليفهم أني قويةُ البأسِ
علمني الزمنُ الحيلةُ وكيف أحَبِكُها حَبْكَة حكيمٍ
فالحَذَرُ مَعي حتىَ وإن ضحكتُ أو نَاقشتُ أو أحَسَ من معي بأنهُ في مأمن
الحَذرُ مني واجب ..
ولكم تطبيقُ الحُكمِ أو الخوضُ في العُقوبةِ ..

أفهمُ ما يدور حتى لو تظاهرتُ بِعدمِ الفهمِ .. !!


.. هي رسالةُ لِكُلِ مَنْ يعرفني خارج المنتدى أو حتى داخلهِ الكُلُ دون إستثناء...

نُسَآمِحُ وَ لَكِننَآ لاَ ننْسىَ

نَغْفرُ وَ يَظَلُ مَيسمُ

وَ نَتحرىَ كُلَ جَديدٍ

لِنَصقُلَ مِنهُ أَملاً

وَ نبقَى عَلىَ نَآصيةِ الأَمل

وَ تَأخُذنآ غَفوةُ أَلمٍ ..

وَ كُلُ حَيَآتنا مَعْطوفةٌ ..

مُجرد الغوص في مايخص غيري يُصيبني بإعياء
أفقد وعييّ فكيف بي بإنتعالها لي صفةً

وصف الغباء بالغباء هو بحدِ ذاتهِ غباء ..
فمن ينظر للناس بعين طُهرِ ينل طعم غدرٍ يتذوقهُ دوماً

إرهـــآق يَجتآحُ

وذبول يبدأ

وتركيز أعمْقَ ُ

الله يعين ..

أحببتً ذاتك
وشربتُ عشقكَ
وتجرعتُ هيامكَ
لأخرج بغرآمكً


ولدت في جوف الإبداع فأريدُ حبي إبدآعي

أقدر موقفكَ وما تمّر به

ولكن دعني بالصورة ''

فِيْ عُزلتيِ وُجدتَ
ومِنْ عُقبكَ لستُ بخير البته

يآرجل !
دمرت جُل تفكيري أصبحت
ملك عقلي

جمهرة كل عرق في دآخلي لكَ وحدكَ
آثرتَ فياّ قلباً يُسيلُ الحُبَ ولا يَنضب
تَرنحت أطرآفي لكَ وحدك
وتمايل إحسآسي لكَ وحدكَ
يكفيني ]..
قلتها ليَ
ومازِلتُ أريد أن أعطيكَ أكثر
أصبتُ عقلبي بالزهايمر
ولكن أي زهايمر فقط يتذكركَ وحدكَ أنت
محيت من ذآكرتي كل شيء إلا أسمكَ
جُن عقلي بكَ
وها مرة أخرى تهرب حروفي اللعينة
ولا ينطق ثغري بشيء
فقط إحسآسي يتحركُ
قلت يكفيكَ
فقلتُ الحمدلله ِ
آه ..\
منكَ نزعت قلبي ووضعت قلبكَ
وبالمقابل عسكهُ حدث معكَ
وأعلم يآبدر التمَآمِ
وقمراً في مفآرقِ الأزمانِ
أن قلبي [وفيّ] ..

هو رجل [رغم كل الظروف] .. في نظري أجمل رجل
صخبه مزّمن وإبداعه حرف مثمر
وجماله ربيع مزهر
وانا أسيرة في جماله الزمردي ..

فما مني إلا أن أقول [أحبك يآ أبي يا أعذب رجــل] ..

عندما نقرأ مفردات الكلم
نتذوق الحرف
نجيد معرفة مكوناتهِ
فأمر طعم [الحزن]
وأحلى طعم [الحب]..
والذي طعمهُ مميز [الغموض] ..

فالحروف نكهات


وغير النكهات هو أيضاً مشآعر ] ...
منا من يمسكُ قلمهُ
ويكتب بإحسآس
ومنا من يمسك قلمهُ
ويكتب بشوق
ومنا الكثير يعتبر القلم
[صديق روحهِ ] ..

فقلمي الآن
صديق لذاتي
مكفكف عبرآتي
...

[لي ع ــودة] ..

//

أع ــلم ج ــيداً بأن ليس كل ما يلمع ذهب ...

وليس كل من على الأرض ملآئكه ......!!

ولكن أع ــلم كذلك ....

بأن لا أح ـــكم على االأشخــآص .... من منـــظآآآآر وآآآحد ...!!!


وأع ــرف تمام المعررفه .... بأن مثل ماالهم ع ــيوب .... لنا مثلهم ع يبوب .....


//

هو رجل [رغم كل الظروف] .. في نظري أجمل رجل
صخبه مزّمن وإبداعه حرف مثمر
وجماله ربيع مزهر
وانا أسيرة في جماله الزمردي ..

فما مني إلا أن أقول [أحبك يآ أبي يا أعذب رجــل] ..

عندما نقرأ مفردات الكلم
نتذوق الحرف
نجيد معرفة مكوناتهِ
فأمر طعم [الحزن]
وأحلى طعم [الحب]..
والذي طعمهُ مميز [الغموض] ..

فالحروف نكهات


وغير النكهات هو أيضاً مشآعر ] ...
منا من يمسكُ قلمهُ
ويكتب بإحسآس


ومنا من يمسك قلمهُ
ويكتب بشوق
ومنا الكثير يعتبر القلم
[صديق روحهِ ] ..

فقلمي الآن
صديق لذاتي
مكفكف عبرآتي
...

[لي ع ــودة] ..

فوق هاام السحب بأغلى وطن

يقول الهواء كلمتين ,


مسآحتي وأنا ,
حتى هوآئي يختلف عن البقيةِ
أتمنى أنْ أملك دمعاً هتون أسكبهُ , ولكن لا أعتقد في مسآحتي توجد دموع
وألم .

,,

صرآخي ضَحكٌ ,
وجوانبي هدوئها صآخبٌ
والـ أنا في الهواء كَـ طيرٍ ثآنٍ ,

أعشق الهدوء وأحب الطفولةَ بدآخلي ,,!

في كُل شهرٍ يُعلنُ القمر ذهآبهُ


ويتركني وحيدةً أسهر على ضوءهِ
فلذالكَ ذهآبُك ورجوعك لنْ يجدي نفعاً
لطالما بقيتُ وحدي
.
.

.
.

حصل في حيآة الأنآ شيءٌ ..! قررتُ سكبهُ هنا في لعثمتي ..
.
.
.
.
.
وهَآهي ذهبت وأطرقت خلفها تفكيري ..~
يشدو الجمالُ لغةً ليلكةً كفيلةٌ بأن تَخلقَ مني أعجوبةً

ذهبتْ ؛
وأقول لها : في أمان الكريم .!

رحلت ولها مني السلامُ ..

تقول لي بِــ كُل عفويةٍ وسذاجةٍ .. نسمة سآمحيني ..

عزيزتي إلى الله أمركِ عني حللتكِ ..!

إرحلي يا من كنت يوماً في الفؤادِ وطل حبكِ من على نآفذة العشقِ زماناً

في كفنٍ قد كفنتكِ ألا بالله الحقُ معي ,,!

أكتبها وكُلي عزّةٌ ومنها منطلقٌ ..

للهِ دُرّ الزمانِ وهذا الجورُ قد مآتَ أعترفُ لكِ ..
ولي ولهم إني ولدتُ من جديدٍ بذكرى قديمةٍ ..


لآلئ حبي تضي الأرجآء أستمد القوةَ من الأمامِ والله لم يثقبْ الأمان غير أمانٍ
في فاهِ الصرآع

طمستُ ملامحكِ وظلت لي ذكرى كَـ الحُلمِ تدندنُها الليالي ..

.
.


.
.

شُكراً لمن تعرف ذآتها .. !