عباآآآآآآرات حزيــ ،ــــ,ـــــــة...

مآ ينفتح [ قـلبيْ ] لبعض الآوآدم
و البعض من قبل يتكلم آحبـه ~

اللهم إني أشكو إليك ضعف قوتي وقلة حيلتي
وهواني على الناس يا أرحم الراحمين،،
أنت رب المستضعفين وأنت ربي إلى من تكلني
إلى بعيد يتجهمني ،،أم إلى عدو ملكته أمري،،
إن لم يكن بك غضب علي فلا أبالي ،،
ولكن عافيتك أوسع لي أعوذ بنور وجهك الذي أشرقت به الظلمات،،
وصلح عليه أمر الدنيا والآخرة، ،أن ينزل بي غضبك أو يحل بي سخطك

شفت البحر لاضاق صدره على الفُلْك
نفسه شعوري لاجتك ~ لحظة الضعْف

لاضــاق صـدرك اعتـبرني مْـن آهَـلْك
تعـال فضفضــلي عن همــومــك وشــف

اصير لَك مثل السحابه وابلّلْك
مع ان جوفي من مطر [ ضيـقتـك جــف ]

ما كان قصدي إني بهمي اشغلْك
بس حولنا اشيـاء في [ قمــة السـُخـف ]

المجتمع ..

والظـلـم ...

واني ما أوصلْك .....

- تجبرني اخـنـق مُعظم انفاسي بـــ : أُفّ -

من كثر ماعَرْفِك || آحس اني آجهلْك ||
ياللي سكـوتك حد ذاته ~ ْ~ تِفلسفّ .. !

تدري وش آحسك ( وآنـا آتأمـلْك )
طفـلٍ مُهـذّب جـالس فـ أول الصـف ."

تعــال نغفى في وسط : دفـتر الســلك
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,تعــال نـسمــع هـمـســـة : الـــرف للــــرفّ

تعــال ننـفـخ شمـعة الهم : داخــــلْـك
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,تعــال نعطي وجه الاحزان : كم كف

تعــال نرســمنا على : جْـدار منْـــزِلْك
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,تعــال نشطــبــنا مــن : جـــروح تــنـــــزفّ

وان كان جيتك ذات ليله : ابـسألـك
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,عن حبل بُعدك ليــه فــي : عِنْــقِــي إلتــّف ؟

اضحك عليّ وقلّي : معقوله اقتلْك ..
وآنا ابضحك لك واقول : ايـه صرّف .. ’

يا حلم عمري وانت [ اقبَحْك اجمَلْك ]
عن عرقلة ركض الأحاسيس بي خُـف .."

وان كان جيت مْن الوله .. ..... ودي آكلْك } ..
اصرخ عليّ .. وقلّي : .. { آحـبك بعـنف .....

لا تَنَامْ اَلْحَقِيِّقَة عَلْىَ جِفْنِ اَلْمَوَاقِعِ

بَلْ وَلَنْ تَقْتَرِبَ اَلْنُسُوْرِ اَلْجَرِيِّحَة بَأَرْضِ اَلْمَوَاجِعِ


==============


يسعد صبآإحكم عالفل والريحآإن


================

كل مدينه في بلادي / وفي بلاد العالم أجمع مثل :

ورده ..

ثم جمعنا هالورود كل شكل وكل لون ..

تصير باقه !!

بأختصار : هذي أبهــآ !!

حيّها وياحيّ أهلها ..

خلّي الحب آخر أهتماماتنا

ماعرفنا نحب ولا عرفنا نتوب !!

بالمحبه نعالج بس صدماتنا

السعاده بصوب وحنا والله بصوب !!

صدق مابه شي أجمل من كلماتنا

وخايف تكون بكرا كل أبوها ذنوب !!

وكل خوفي إذا نحسّب علاماتنا

والنتيجه تكون بلا جدال الرسوب !!

خل نبقى على بعض أنقساماتنا

دام حنا على الفاضي نحب ونذوب !!

.[ آلنهــآية ].



نهـآية المطـآف ..!!
مجهولة الهويه ..!!



نصف العمر في منزل والنصف الاخر في منزل اخر
وشتــآن بين هـذآن.



ll

علاقتنا ليست إلا :

مهمّة أنتحارية بالنسبة لي !!

.










عندما نبدأ التراشق بالأتهامات سنلطّخ وجه الحقيقه !!

.














جيت مثل الحزن بعيون اليتامى
فيه شي من المكابر والحنين !!
منكسر ..
مجروح ..
والجرح يتسامى
مارضى ينزف ولا راضي يبين !!

.









ياليت كل الناس مثلك وشرواك
يافارق عنهم بلطفك وطيبك !!

/
\

{ الأمْوَاتَ لا يَعُودُونْ
{ الأمْوَاتَ لا يَعُودُونْ
{ الأمْوَاتَ لا يَعُودُونْ


لمَا تِلكَ الكَلمَة عَقِيمَة / سَقِيمَة
لمَا تِلكَ الكَلمَة تَخنُقُنِيَ / تَكادَ تَقتُلَنِيَ


كَخنَجرَ فِيَ صَدرَي تُغرَسَ وَ خَالِقَي

هي كما هي دائماً تنتظر الفرصة تلو الأخرى لـ تثبت لهُ أنهُ النبض الذي تحيا به !

وهو كما هو أبداً يقتنص الفرص لـ يحيا بنبضٍ جديد !

حادث !

مات فيهِ قلبان !

والسبب تقاطع فِكر..!

وإشارة معطوبة !

المعطياتُ واضحة ..

ولا تحتمل أكثر من تفسير ..

فحينما تخونُ بنظرة ..

يتبع النظرة نبضة ..

وتتبع النبضة فكرة ..

وتكتمل الفصول !

عميقاً في أقصى عتمة الفكر أخبئ صورتك ..

تعلو سطحها الخيبة وبلا برواز !

وحين يكسوا الليل رأس الأرض ..

تهتز الصورة و كـأنها جانٌ مخلوقٌ من نار ..

تحرقُ راحتي ..

أرسُمُ لحياتنا خطاً مُستقيماً ..

و تمشي عليهِ بـ اعوجاج ..

أَ هِي رياح الهوى [ تعصفُ ] بك قسراً ..؟!

أخُطُ دائرة ..

تَرسُم مُثلث ..

ربما لا تعلم أن كل [ واحدٍ ] بين اثنين يُشكل خطراً ؟!

أُلَـوِّنُ الصفحة بـ الأفراح ..

و تأتي أنت بـ سواد الجراح ..

أبدأ سطراً جديداً ..

تضع أنت [ نُقطة ] !

يا مُختلف ..

حتى في أبسط الأشياء صرنا نختلف؟!

تحت وطأةِ تأنيبِ الضمير القاتل
ونتيجةً للإحساس العظيمِ بـ الذنب ..
أتيتُ [ اعتذر ] ..
و أهمسُ لـ قلبك لا [ أنت ] ..
فـ أروجوا أن تتنحى جانبِاً ..

أيا قلبه ..

إن كان اهتمامي قد أرَّقك .. وأقضَّ مضجعك .. و أشعل أجهزةِ الإنذارِ لديك
بقربِ خطرٍ مُحدق , قد يهدم الحصون , ويهتِك الأعراض ويعيثُ في أملاكِكَ فساداً ..
و يقضي قضاءً تاماً على أمنِك و شعبِك ..
وكان سبباً لـ خَـرْقِ كُل اتفاقياتِ السلام التي وقعناها سابقاً ..

فـ كُن على ثقة ..
لستُ أنا من تظنُها قد جنَّدت جنودها ضدك ..
و صوَّبت سِهامَ الضرر ناحيتك ..
فـ بين جنبيَّ قلب [ لا يعرِفُ ] إلا السلام ..
ولا يسعى إلا لـ أن [ تسعد ] ..

حتى ولو كانت سعادتك على حساب نبضه ..!



قُبلة على جبينك [ الأطهر ] ..

يارفيق الغياب ..

هب لي من مَصْلِ النسيان الذي تأخذه ضدي [ جُرعة ] ..

فلم تُفلح معي أمصالُ الدنيا ومضاداتُها في [ نسيانك ] !

و اقطف لي من ثمارِ الراحة التي تلتقفها شفتاك [ مُتعة ] ..

فلم يعد للراحة في قاموسِ حياتي فصولا ...

واسقني من كأسِ القسوة [ رشفةً ] لا أَحِنُّ بعدها أبدا ..

لـ أقسو على قلبي فـ لا يجدُ إليك سبيلا ..!

اسمع لآخر قرار ..

يا تجيني ..
تشبك يديك بيديني
تجدد آمالي و سنيني ..
و تمحي كل هم سكني..
تداوي فيني هـ الجروح ..

ولاّ / لا تجيني ..
تحرث أراضي الحزن فيني ..
تزرع آهاتي و أنيني ..
ثم تتركني وتروح ..

عندك انت [ الاختيار ] ..

تلتقي عينانا بـ [ أهدأ لغة ] ..!!
ويتفق قلبينا على [ الهدووووووء ] !

لـ نعيش "حياة الصمت" تفوق لذة "الكلام" ...
حتى بت في صمته ....

أ
ذ
و
ب

لمحة حزن !

تختزنها عيناي منذ ميلآدي ، وازدادت لمعتها عندما عرفتك ..!
أصبحت أمشي في نفق مظلم لآ أعرف طويل أم قصير ؟!
نهايته سعيدة أم تعيسة ؟!
كلما حاولت أن أمسك بيدك لتهديني في هذه الظلمة ،( لآ أجدك ..!)

.
.

[ وللحزن بقية ! ]

يارب أحبك جداً و تعلم ما بقلبي من حنين و ألم و آمال لا تولد حتى تموت ، يارب تعلم كم بي من تعب و ضجر و خيبة و بؤس ، يارب تعلم كم أطمح أن أصلك بيضاء ، يارب تعلم كم خطوة أُغلقت بالشمع الأحمر قبل أن أعبرها ، يارب تعلم وريقاتْ عُمري و ما جنيته من ذنوب و أحلام و شهادات و مال و أصدقاء و هدايا و أُخوة و أبْ و بلد و استقرار و أشياء زائلة لا تغنيني عنك أبداً أبداً ، يارب تعلم كم أنا بحاجة للتحرر من الواقع و سجّان أحلامي و لكني أخشاك و أستشعر عظمتك كُلما دعاني شيطاني لـ مَهلكَة ، رباه / حبيبي تعلم ضعفي بعيداً عنك و مزاجي المُتقلب حين لا يرحمني ضميري فقط لأني لَم أُدعوك في صلاتي كما يجب و لَم أبكيك كما يجب و لم أناجيك كما يجب و لم أَفصح لك عن ما بنفسي كما يجبْ ، رباه تعلم كم بلغ مني اليأس عتياً و لا زلت تِلك الصابرة التي تؤمن بِإنك تفتح أبواب رحمتك لمن تشاء متى تشاء ، رباه تعلم رُغم كل ذلك ابتسم لِك برضا و أُؤمن بِإنك الغفور لعبده الرحيم بِقلبه الحافظ لِجوارحه ما دام نبضه عند حسن ظنه بكْ .

لي بااكـ..

بوادر الشتاء تَنذر بِحنين قارص و بِملوحة أدمنتها وجنتاي .