شجاع و أدخل(هههه)

بتمنى الكل يرد على الموضوع الروعة هادا

http://korea.wow3.info/t15776-topic#468439

حقيبتي الجديدة و الروعة رح تستطيعوا النظر إليها و الأن حصريا و فقط على مدونتي تفضلوا و ألقوا نظرة

[img][/img]

[img][/img]بتمنى تعجبكم

زي ما عجبتني لإني رح أستخدمها كحقيبة مدرسية

i love you sooooooooooooooooo much oppa

.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.

.
.
.
.
.
.










[img][/img]

شوفوا هادي الصورة بتجنن
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.

.
.
.
.
.
..
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.

.
.
.
.
.
..
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.

.
.
.
.
.
..
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.

.
.
.
.
.
.
[img]url=http://www.0zz0.com][/url][/img]



بعدين شو صارت




.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.




[img][/img]

هاذا لي :


[img][/img]







[img][/img]







[img][/img]

تاع أختي :


[img][/img]



[img][/img]

(كانت المروحة مشغلة مشين هيك التصوير مكعفش )

[img][/img]

واااااااااااااو هذا موبايلي الجديد
[img][/img]

[img][/img]

حلوه مدونتك

تقبلي مروري

هاي قصة أنا ألفتها و عاوز أحطها بالمدونة و أرجوا أن تنال إعجابكم

الدموع الغالية

كنت ألعب نواحي المنزل عندما سمعت صوت بكاء ولم يكن أي بكاء بل كان بكاء ألم و حزن, كانت دموع أمي الغالية تتساقط وتتناثر على هذه الأرض المقدسة, ولكن لم , لم البكاء ,وقفت و التعجب و الاستغراب يرسم لوحة على وجهي من غير جواب لذا تجرأت و سألتها لم البكاء ؟
قالت :هل حقا لا تعرف ؟ استغربت لم سألتني و أنا الذي سألتها لأطمأن عليها ! عندها أجابتني أنظر حولك لتعرف الإجابة , نظرت و تمنيت أن هذا لم يكن حقيقيا , هل نحن نعيش في وهم ؟ أمعت النظر فركت عيني كي أتأكد من صحة ما أرى لكن المناظر لا تزتاد إلا بؤسا , جنوداً ليسوا بجنودنا رجالاً ليسوا رجالنا يحاصرون أمنا بكل قسوة , لكن لماذا ؟ فقالت: لا سبب غير أنني مباركة , لا سبب غير أن أولادي يخافون الله عز وجل, تعجبت كيف لم أرى هذا من قبل , لماذا أنى أعمى عن الحقيقة كيف لي أن أكون عاجزاً عن رؤية ما يحدث هنا يجب أن أعد العدة و أنطلق, و لكن ماذا يجب أن أفعل , قالت : عليك أن تسمع لقلبك لعقلك لجسدك لروحك و لإيمانك,عندها أدركت أنني يجب أن أمضي في رحلة البحث عن ذاتي , قالت: أرجو أن لا تغيب كثيرا .



و مضيت في طريق لا أعرف كم من الوقت سأستغرق لكي أنهيها و إذا بكلب جائر يحاول عرقلتي عن طريقي , ما كنت سأسمح لذلك بالحدوث لولا أن الخوف جعلني أركض مسرعا متجاهلا غايتي , الذهاب في هذه الرحلة , عندها سمعت صوتاً من خلف الأشجار يقول : جبنت, تخليت, كلا , ماهي صفات الشاب العربي الأصيل ذو الشهرة ببسالته و شجاعته , ذهبت أبحث عن مجرى الصوت و إذا هو حجر حاولت حمله مع أنه ثقيل جدا لدرجة أنه لا يمكن كسره سألته عن السبب فقال: أنا الحجر الذي حمله كل فتى لديه من البسالة و الشجاعة ما تكفي كل شاب على هذه الأرض ,أنا حجر حملني كل مسلم مؤمن يملك الشجاعة ليرمي بي في وجه الأعداء , أنا حجر حملني كل شهيد على هذه الأرض مدافعا عن وطنه بروحه و أنا أفتخر بكل هؤلاء ,عندها علمت أنني يجب أكون من هؤلاء الذين يفتخر بهم الحجر, الذين يفتخر بهم الوطن , فمسكته بكل بسالة و شجاعة و رميت به بكل جرأة على كل من حاول الوقوف بطريقي , شكرت الحجر الذي مدني بكل الشجاعة و الجرأة و أكملت طريقي و أنا أفكر بأمي عندها سمعة صوت مخيفتا فذهبت مسرعا لأرى ما الأمر و إذا بإمرأة عجوز تحاول الدفاع عن شجرة الزيتون المباركة من هذا الوحش الأصفر الذي يحاول اقتلاعها ، كانت تلفها بذراعيها كأنها واحدة من بناتها الصغار تريد حمايتها , و الشباب بكل قوة يحاولون أن يوقفوا هذا الوحش , فمسكت حجر بكل بسالة و قوة و بدأت بمساعدتهم وإذا بالوحش يفر كالجبان الخائف عندها شعرت بالفخر و العزة كيف أنني ساعدته بقتال الوحش , جاءت تلك العجوز تشكرني على جهودي و قالت : حقا إنك لشخص عطوف و قوي , عندها جاوبت و بسرعة قوي نعم و لكن عطوف كلا هذه صفة لا تليق بقوي مثلي عندها لاحظة أن العجوز خائبة الظن فقالت : لما لا تذهب معي أيها الشاب فلحقتها و إذا ببستان من الخضراوات و الفواكه والكثير من أشجار الزيتون يقوم على العناية بها شباب و شيوخ ونساء تساعد عندها قالت العجوز : ألا تظن أنهم يملكون من الشجاعة ما تكفي يملكون أيضا من العطف و الحنان ألا تعلم أنهم حين يهتمون بالأشجار فهم يربونها على العطف و الحنان و هذا هو السبب ببقاء هذه الأشجار , وقعت عيني على شاب يداعب حمامة بيضاء فقلت هؤلاء هم صناع المستقبل يجب أن أكون منهم , شكرت العجوز على نصحها لي و عدت لطريقي أفكر في كيفية شكر هؤلاء شكر يليق بهم فما و جدت إلا أن أعمل بنصيحتهم و أن أكون مثلهم.

عدت لأمي بعد أن أنهية رحلتي وقلت لها عدت لأحميك و ها قد أنهيت رحلتي و وجدت ذاتي عندها ابتسمت و قالت : لقد كنت فعلا بحاجة لهذه الرحلة حتى تزيد ثقتك بنفسك و أن تؤمن أن كل تلك الصفات التي ذهبت للبحث عنهم موجودة في قلبك و لكن ما كان ينقصك هو العزيمة و الإصرار و الإيمان و ها قد وجدت ذاتك .


عندها أدركت ما كانت تعنيه تحليت بالثقة و الإيمان بالله تعالى صحيح أن سلاحي الحجر و لكن إيماني في قلبي و الله معي و لن أفشل أبداً , رفعت رأسي عاليا و إذا بأشعة الشمس الذهبية تشق طريقاً بين الغيوم التي تحاصرها باستمرار عندها علمت أن اليوم قادم يوم أمسح دمعة أمي بيدي.

النمر المقتع طلع حقيقة و إحنا ما ندرى ههههههههههههه


1
1
1
1
1
1
1
1
1
1
1
1
1
1

1
1
1
1
1
1
1
1
1
1
1
1
1
1
1
1
1
1
1
1
1
1
1
1
1
1
1
1

1
1
1
1
1
1
1
1
1
1
1
1
1

1
1
1
1
1
1
1
1
1
1
1
1
1
1
1
1
1
1
1
1
1
1
1
1
1
1
1
1





1
1
1
1
1
1
الفيديو