في دنيا حوووسة.. وناس مهووسة.. يسعدني يكون اسمي..((الكوورية نووسة))

[quote="ms ЈĭyOuna"]

. [/i] نوسه البسبووسه المئفوشه(نوسة الكورية) ام ام داارين انه نوسه الكوريه مهم عمياان الله يرج ابليسك[i] داايم هرجي زيي وجهي معليناااا كح نوسه زي رغد وهيررموستي اعرفها سطحين فقط

[/quo

لبا قلبك يافطوووم
ربي يسعدك ان شاءاالله مع الايام نتعرف اكثر
بس انا كذا طبعي فيني شوي هدووء
يبيلي احد يجرأني
يسلمووو اني خطرت على بالك

​نجدد في اللباس في الطعام
في الجوالات في كل شيء
إلا الصلاة نقرأ بعد الفاتحة نفس السورة
والتي قد لا نعرف معنى بعض كلماتها..
ثم نسأل عن الخشوع..

دخـــــول





في اللغة العربية هناك فرق بين كلمتي {الحية} والثعبان
الحية تطلق على الصغير .. بينما يطلق الثعبان على الكبير المخيف ..
انظروا كيف كانت دقة القرآن التي أنجزت العرب .. حينما استخدم الكلمتين
الموقف الأول ….
عندما كان موسى سائرا بأهله ليلا أبصر نارا وجاء ليسانس بها
فناداه الله أن ألقي عصاه..
قال أطلقها ياموسى *ألقاها فإذا هي حية تسعى* هذا مناسب
لسيدنا موسى لأن المطلوب أن يرى معجزة وليس المطلوب
أن يخاف منها .. لذلك تحولت العصا إلى حية صغيرة .
الموقف الثاني ..
عندما ذهب موسى إلى فرعون فطلب منه فرعون الدليل على صدق رسالته
من الله تعالى فألقى موسى عصاه
*فإذا هي ثعبان مبين*
المطلوب إخافة فرعون لعله يؤمن ويستقين بصدق موسى
فتحولت هنا إلى ثعبان
سبحان الله العظيم على الدقة المعجزة

دخــــول





تعلمت أنه مهما حاولت أن تبتعد عن أول شخص تحبه ..
ومهما حاولت أن تنسااه .. فيبقى سرابه وظله دائماً أمامك „!!!

قال أبو ذر - رضي الله عنه :ـ
أحبُّ الجوع ؛ ليرقّ قلبي ..
وأحبُّ المرض ؛ ليخفّ ذنبي ..
وأحبُّ الموت ؛ لألقى ربّي :””

دخـــــول





الجليسُ الصالح خيرٌ من الوحدة ،
والوحدة خيرٌ من جليسِ السوء
- أبو موسى الأشعري
.

* حدث نفسك :
لعلي بهذا العمل أدخل الجنة ..
لعلي بهذا العفو أدخل الجنة ،
تعامل مع مجرياتِ حياتك على أنها الأخيرة ،
على أنها آخر مكسب .. لتهفو لنيل مُرادك ! ( )
.

حينما تبكي لاجل سبب ما
دع دموعك هي التي تتحدث
فالبوح أحياناً لايفيُد
والذي تحتاجهُ ليربت
على كتفك
لن يأتي
فأصرخ بطريق ما أو أخُرى
فالدموع أولى بكَ
من غيرك

دخــــول




قَلبي تحلَّى بسعدٍ حينَ لاقاكَ
وأدمعًا مُسِحَت مِن بين ذكراكَ
وبسمةٌ بدَّلَت حَالِي إلى فَرحٍ
ما كانَ يملِكُها في الكونِ إلَّاكَ
قد كنتُ في الليلِ أحيي طيفكم وهُنا
يخبو لهيبُ الجوى إذ مرَّ ذِكراك
أصبحتُ غضًّا و أمشِي بِالدُّموعِ على
يومي وما في غدِي إلا مُحيَّاكَ
البينُ قد ولَّى والقربُ قد حلَّ
والدُّنيا تهتفُ بعدَ العُمرِ ألقاكَ
والآنَ أسمعُ شدوَ الطَّيرِ إن غنَّتْ
على الغصونِ ورفَّت حولَ دُنياكَ
أنتَ إبتسامةُ أيَّامي وزينَتُها
يا مُسعدَ الرُّوحِ إن القلبَ يهواكَ
كُن بِالجوارِ و أسعِد خافقًا يشدُو
لا تبتعِدْ أبدًا إيَّاكَ إيَّاكَ

دخـــول







حامل الأمل ليس سـاذجاً ,
وليس طفلاً… فقط . . : واثق من رحمة ربه

- ولنا في القرآنِ ، حياة ( )

قل لي بربك من سيعود لـ يمحو أثراً لـ صور خليِعة
علقتها بعاتِقك ورحلت من الدنيا ! :” ـ

اللهم اجعلني ممن يستحون عند معصيتك

قال قتادة:
من أعطى مالاً أو جمالاً أو ثياباً أو علماً،
ثم لم يتواضع فيه - كان عليه وبالاً يوم القيامة.