...حياتي عالم من اختياري....

لَكل مِمن مممَر من هَوووُن..

يُميّزُني ..

أنّني لم أسمحْ يوماً مّا ..

لعتمة البدايات المُتعثّرة أن تُحبطَني !

مؤلم

آن يعتبرونك

انسان ذا سلبيات كثيره

ولم ينظروآ في يوم الى ايجآبيآتك.. !

كم آعشَشق

آن آكُون متمآديه

متميزه نـَـآدره خآرجه عن قآنون الكل..!

وآاآيِ ششكلهآ رووعةة..

يقولون تهوى القلوب

من كان منها حاضرآ ..

وتنسى اللذي عن العيون / يغيب ..

واقول فكم من حاضر

لا يستطاب به ..

وكم من غائب

عن : العيون / حبيب ..!

لم أعَد أطمح لـ :
+ سعآدة أكثر
... فقط أكتفِيت بكَ ؛$

أكرهُكَكِكِكُكككَككْ جِدددداً !
بقَدرِ مآ أحببتُك ،
وبقَدرِ الأيآمْ التِيُ ~ أنتظرتُكَ فيهآ ،
والأيآمُ التِيْ | سآمحتُكَ فيهآ ،
والأيآمُ التِيْ " أشتقتُ لكَ " فيهآ !
أكرهُكَ كثِثيراً [ ولآ ششِيءُ سيعُود كمآ كآنِ أبدُداً !
إذهَب ، لرُبمآ تجِد مآيُسليكَ فيهآ ،
أو رُبمآ تفرِحُككْ أككُثرر منّي !
كآن غلّطي إننيْ أعتققِدتُ بـ [ إني كُل شيءْ !
وإننيْ إبتسآمتُكَ التِي عهدتُهآ فِ فآهِك :
عِندمآ أرآكَ ، وتررآنِيُ !
كسسُرتنيْ ،
فـ اذهبآِ يَ خآئِن ؛
تباً ..
أنتُم الطُلقآءْءِ !

أدرييُ , گللّ درْببّ ولـ?ِۧ ه نهإ‘يةةّ ،
بسسّ أنإ‘ بإ‘ااااقيٌ معععگ ‘
. . . . . . . . . . . . ل أخخخخرْ دروبگ ؛*"

لآ زلتِ آححلُم بذلكِ آلطريقِ .. آلذيِ قدْ يجمعنِي بكِ يومـآ ..

مَ آنتَ الآ نبَضض..

ينَععــِشَنيِ كُلَ يَووُم..

ﺄندفعت ﺄگثر من ﺂللٱزم عليگ ..
إندفعت آڪثر من آللإزم علييييڪ !
_________ آدري ، آدري
آدري إني جيييت : ڪللّي
م‘ ترڪتڪ تنتظرّني
ڪإن مفروض’ إنتظرڪ تججيييني’ :$
ليييّن أحس’إنڪ تبييييني !
____ ليين آحسَ إني بقلبڪ " شيء ثإني"
تترڪ آلدنييآ عششإني !
تنتظرنيَ
__ تحترييني !
وان غلبڪ الشوق #
م جيييتڪ تججيييينيَ
إندفعت آڪثر من آللآزم عليييڪ
ڪنت من روححي’ آبييييڪ
________ ڪثر آلله خخير قلببڪ !
________ ڪثر آلله خخير قلببڪ !
قلت لڪ ممره تذڪّر ترآنني :
م آعرف آخسرڪ ڪلڪ
بس م’ علمتڪ إني :
بينڪسر بڪ ششيءَ منننّي #
وآتهآوى !
وآرجعَ ل صمتتتي الطويل
وآرجعَ’ ل حزنني القديم
_________آرجع آعنّي ل روحححيَ :$
مو طرب لّڪن : آغننني !
مو حزنننَ لڪن : حححزييين
. . . مو بعييييد /
ڪثثثيير لإكنّي بعيييد

لإآحد يشتآق’ لڪ مثثثلي !
ولآ آحد يحتآجڪ آڪثر مننننننني !
ولآ آحد ينقبض قلبه خوفاً عليڪ :
_______________كمإ ينقبض’ قلبي !
ف ڪن بخير ل آجلللي
.

لـآٺ?ٺم ﻓﭔﻧي بس مّيوﻟي لِـ/ غيَرڪ لآ ٺعٺبرهِ » خَيآن? . .

إڪِرهَ " وُقتَ مَ قبلَ إلنومٍ !
ف إنـ? يعععيد ليَ إلـڪِثير منَ " إلذڪِريآتَ " إلتىَ يؤلمنيَ إفتقٌآدهآ ..

ﺣيآٺ? ﻣجَرد [ ﻣﺳرحي??‘ ]
. . آﻧتمَ آبطآﻟ?َآ
ۊ آﻧا آﻟﻣٺفرجَ آﻟۊﺣيَد ﻋل? آﻟﻣدرجآٺَ ˛
. . .
- آهنئڪْم ﻣنَ آلآﻋمآقَ (y) ˛
- ﻓ آﻟجميَع آٺقَن آدوآر?َ . .

آﺑدعَٺوآ ﺑٺمثَيل :

* آﻟحبَ ˛
* ۊ آﻟڪْذبَ ˛
* ۊ آخَتلآق آﻟمشَآڪْل (n) ] . .

ﻓ ﻟﭠﻧٺ?? ﭠﻟڪْ آﻟمسَرحي? `
ۊ ﻟﭠنزعَوآ آﻟأقنع? ˛
.. ۊ آغلقَوآ آﻟﺳتآرَ '

ۊ? أﻧآ أﺻفقَ ﻟڪْم بحرآر?َ

يّ صآحبي الغآلي..
تحسب إنك شخص عآدي ؟!
لآ ’, والسبع أيمآن ..
أحآول أعيد الكلآم
ومآ أوحي إلآ ( الونآن ) ..
ودها الروح تتعآيش
وشهيقي مآيكمل
كثر تناهيدي اقطعه
بآقي عطرك ......
في كفوفي بس أشمه

تحس إنك شخص عآدي ؟
آخر وأصدق كلآمي
" إنت غآآآآلي "
ومنهو سوى بي سوآتك !

يَرحلون وَيتركوننآ بِلآ ميعآد .. !
يَرحلون وَيتركوننآ نَتجَرع " سَكْرآت إلفرآق " لوحدننآ
^ أنآنيون حَتى بِ رحيلهم ..!

حَزينهه =( !
إلى الحدّ الذي جَعلني أتمَنى :
لو أنّ السعـادة تُستعار أو تُسرق لِ نعيشها لَحظاتْ
إلى الحدّ : الذي جعلني أتأمّلُ إبتسامات العَابرين
ويتردّد صَدى ضِحكآتهم فيّ دآخليّ ..
بينما أمسكُ بِ شقّ صَدري الأيسر الذي يئنّ ل فرطِ حزنهه
إلى الحدّ الذي جَعلني أتمَنى :
لو أن بِ إستطاعتي أن أمَنح قلبي جَناحان لِ يرحل بعيداً !
إلى الحدّ الذي جَعلني أخيط شفتايّ
ب خيط من حَديد حتى أصمُت , وحتى لآ ينعكس حزني على لِساني يوماً !
لا الناس تعرفُ مَا أمري .. فَ تعذرنيّ
ولا سبيلَ لديهم فيّ موآساتيّ ’

أإستعرضّ أمامِهم قوّة إحِتماليّ
و أبكِي خِفيهه
أستجديّ آلأمانِ ، وِيستبّد بيّ الخوفً
أداويّ جُرِوِحَهم وِ بَي آلجرحِ يشتكِي.


أحِدثهمّ عِن آلنسِيانِ وِ تًرآوِدنِي آلذِكرَى ..
أحثهِم علىِ الصًبر وِهُو ينفدِ منِّي !

أُناقضنيّ ،
أُناقضنيّ ،
أُناقضنيّ

وتقل مسآحهَه وجودڪِك بدَآخلي يُوماً بَععِد يــَوم ،
وتنتهي محاولآتي الججَاده لـ تقبلڪك
وتقتل ڪل ذڪِرى جميلهه مَععِڪك حآولتِ الاححِتفآظ بِهآ ..

ڪكَفآكَ تسسَاقِطاً !