عــطل أجهـزة المستشفيات عند حاجة المريض

خَطوات متسارعه .. مُحاولة الإنقَاذ
قلوبٌ تنبض .. تَصرخ من آلالام .. بحث عَن علاج
أو مُسكن يُلامس الروح .. من أجل الشعُور بالراحه
لَكن دون جدوى .. الإنتقال من مَكان إلى آخر
لِـ عطل قد حصل .. لكن الطارئ أَهم
لـِ وجود حياة أو ما آشبهُ بالحياة
لـِ تنفس بـ راحه ..









ويوجد الكثيررررررر

هناك كثير من النماذج المتواجده في مجتمعنا
ولكن هنا صوره اقل من مبسطه .. لا اكثر

ماذا لعلي أحدثكم عن هذا الموضوع وكيف آخوض في عالمه المؤلم
يذهب إلى المستشفى لعله يجد الراحه
ولو قليلا من ألم يسكن به
ولكن يفاجآ بوسط العلاج بالعطل الذي حصل
بسبب مجهول أو لقدم الأجهزه أو لتلوثها و آهمالها لفتره طويله أو و أو .......
ويضطر الإنتقال من مستشفى لآخر
والبعض تكون ألمه بليغ
ولا يصل لاسمح الله إلا وهو من عدد ( الأموات )
من نحمل المسؤوليه لعدم توفر مايسمى بآجهزه الاحتياط ؟!!
ومن نحمل المسؤوليه لعدم الكشف عن الأجهزه بأستمرار
قبل أن يحصل العطل
وكيف نعالج هذه الظاهره التي أصبحت تتوفر بكثره
قضيه إنسانيه تلامس القلوب الرحيمه
آتمنى منكم مناقشتها
لعلنا نصل لحل نجهله


عــطل أجهـزة المستشفيات حاجة المريض


اذا عجبكم الموضوع اتمنى التقييم