[75%] 
الـ mms }..
من طرف بسم الله الرحمن الرحييم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كثـير هآلموضوع منتششششششششر
قريته آنصدمت من آلحكم
قلت آجيبه لكم
حكم تدليع عبد الرحمن بـ حمني أو دحيّم
و عبد الله بـ عبودي
وهكذا ..
لاشك في أن أسماء الله الحسنى لايجوز فيها التصغير كما نص على ذلك أهل العلم لأن التصغير في الغالب يراد به تحقير الشيء أو التهوين من شأنه وذلك مما لايليق بالله تعالى .
ولكن قد يلتبس الحكم في هذه المسألة ، والحكم في مسألة أخرى وهي تصغير أسماء المخلوقين المعبدة بأسماء الله الحسنى (كعبدالله وعبدالرحمن وعبدالعزيز ونحو ذلك ..) فيظن البعض أن ذلك غير صحيح بحجة أن ذلك يستلزم تصغير أسماء الله وذلك مما لايجوز فيها .
والذي يظهر أن هناك فرقاً بين المسألتين من جهة القصد واللفظ ، أما من جهة القصد فإن المراد تصغيره –عند القائل- هو المخلوق المسمى بهذا الاسم وليس ذات الخالق تبارك وتعالى ، وأما من جهة اللفظ فإن التصغير يتناول الاسم المعبد باسم الله ، وليس اسم الله وحده .
وفرق بين هذا وذاك في المعنى والحكم ، ولهذا يجوز سؤال الله ونداؤه ودعاؤه تعالى بأسمائه الحسنى ولايجوز سؤاله ولادعاؤه بالأسماء المعبدة بهذه الأسماء لأنها حينئذ أصبحت خاصة بالمخلوقين ، ولايجوز سؤال المخلوق ولادعائه ولا ندائه إذاكان غائباً أو فيما لايقدر عليه إلا الله ، ولهذا نجد مثل هذا التصغير للأسماء المعبدة كثيراً في الآثار الواردة عن السلف مما يدل على تفريقهم بين هاتين المسألتين .
وقد وجدت في هذا المعنى إجابة لسماحة الشيخ عبدالعزيز ابن باز –رحمه الله- على سؤال وجه إليه حول هذه المسألة أوردها كما يلي :
(حكم تصغير بعض الأسماء كعبد الله وعبدالرحمن)
س:كثيراً ما نسمع من عامي ومتعلم تصغير الأسماء المعبدة أو قلبها، إلى أسماء تنافي الاسم الأول، فهل فيه من بأس؟ وذلك نحو عبد الله تجعل "عبيد" و "عبود" و "العِبدي" بكسر العين وسكون الباء، وفي عبد الرحمن "دحيم" بالتخفيف والتشديد، وفي عبد العزيز "عزيز"، و "عزوز"، و"العزي"، وما أشبه ذلك، أما في محمد "محيميد"، "حمدا" و "الحمدي" وما أشبه؟ .
ج: لا بأس بالتصغير في الأسماء المعبدة وغيرها، ولا أعلم أن أحداً من أهل العلم منعه، وهو كثير في الأحاديث والآثار؛ كأنيس وحميد وعبيد وأشباه ذلك.
لكن إذا فعل ذلك مع من يكرهه، فالأظهر تحريم ذلك؛ لأنه حينئذ من جنس التنابز بالألقاب، الذي نهى الله عنه في كتابه الكريم، إلا أن يكون لا يُعرف إلا بذلك، فلا بأس، كما صرح به أئمة الحديث في رجال؛ كالأعمش، والأعرج ونحوهما.
(ضمن كتاب (فتاوى إسلامية)، جمع الشيخ محمد المسند ج4 ص 403
منقول وانيو
واتمنى تكونو استفدتم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كثـير هآلموضوع منتششششششششر
قريته آنصدمت من آلحكم
قلت آجيبه لكم
حكم تدليع عبد الرحمن بـ حمني أو دحيّم
و عبد الله بـ عبودي
وهكذا ..
لاشك في أن أسماء الله الحسنى لايجوز فيها التصغير كما نص على ذلك أهل العلم لأن التصغير في الغالب يراد به تحقير الشيء أو التهوين من شأنه وذلك مما لايليق بالله تعالى .
ولكن قد يلتبس الحكم في هذه المسألة ، والحكم في مسألة أخرى وهي تصغير أسماء المخلوقين المعبدة بأسماء الله الحسنى (كعبدالله وعبدالرحمن وعبدالعزيز ونحو ذلك ..) فيظن البعض أن ذلك غير صحيح بحجة أن ذلك يستلزم تصغير أسماء الله وذلك مما لايجوز فيها .
والذي يظهر أن هناك فرقاً بين المسألتين من جهة القصد واللفظ ، أما من جهة القصد فإن المراد تصغيره –عند القائل- هو المخلوق المسمى بهذا الاسم وليس ذات الخالق تبارك وتعالى ، وأما من جهة اللفظ فإن التصغير يتناول الاسم المعبد باسم الله ، وليس اسم الله وحده .
وفرق بين هذا وذاك في المعنى والحكم ، ولهذا يجوز سؤال الله ونداؤه ودعاؤه تعالى بأسمائه الحسنى ولايجوز سؤاله ولادعاؤه بالأسماء المعبدة بهذه الأسماء لأنها حينئذ أصبحت خاصة بالمخلوقين ، ولايجوز سؤال المخلوق ولادعائه ولا ندائه إذاكان غائباً أو فيما لايقدر عليه إلا الله ، ولهذا نجد مثل هذا التصغير للأسماء المعبدة كثيراً في الآثار الواردة عن السلف مما يدل على تفريقهم بين هاتين المسألتين .
وقد وجدت في هذا المعنى إجابة لسماحة الشيخ عبدالعزيز ابن باز –رحمه الله- على سؤال وجه إليه حول هذه المسألة أوردها كما يلي :
(حكم تصغير بعض الأسماء كعبد الله وعبدالرحمن)
س:كثيراً ما نسمع من عامي ومتعلم تصغير الأسماء المعبدة أو قلبها، إلى أسماء تنافي الاسم الأول، فهل فيه من بأس؟ وذلك نحو عبد الله تجعل "عبيد" و "عبود" و "العِبدي" بكسر العين وسكون الباء، وفي عبد الرحمن "دحيم" بالتخفيف والتشديد، وفي عبد العزيز "عزيز"، و "عزوز"، و"العزي"، وما أشبه ذلك، أما في محمد "محيميد"، "حمدا" و "الحمدي" وما أشبه؟ .
ج: لا بأس بالتصغير في الأسماء المعبدة وغيرها، ولا أعلم أن أحداً من أهل العلم منعه، وهو كثير في الأحاديث والآثار؛ كأنيس وحميد وعبيد وأشباه ذلك.
لكن إذا فعل ذلك مع من يكرهه، فالأظهر تحريم ذلك؛ لأنه حينئذ من جنس التنابز بالألقاب، الذي نهى الله عنه في كتابه الكريم، إلا أن يكون لا يُعرف إلا بذلك، فلا بأس، كما صرح به أئمة الحديث في رجال؛ كالأعمش، والأعرج ونحوهما.
(ضمن كتاب (فتاوى إسلامية)، جمع الشيخ محمد المسند ج4 ص 403
منقول وانيو
واتمنى تكونو استفدتم 
مو مشكلة طاعة الله اهم
تسسلمين لي يالغلااا على هالطرح الرووعه 
» دردشة المنتدى
» اغاني سوفية" قديمه
» اغاني سوفية
» بعد طول غياب قررت ان آمر مجددا على محطة ....
» اشتقت لكم 3>
» « اُنثَىَ حڪآيتهٌآ [حڪايةٌ ] فٍيُها هِدۊءِ آلٍگۊنٍ ۊفُيها جٍ’ـنُونٍـۂ.¸¸..ღ
» Only Chanel
» لـآآتبدئي يومك بشرب الحـليب
» وشْ تقًُولْ لليًُ ببآلكً!
» كــل عضو يدخل ويكتب اعتراف...
» ØūĭЗŢ ĢїŘĻ
» Bridal Mask 2012 < مسابقة Team work
» Taewoon قائد SPEED يرى Zico قائد Block B منافس له
» تقرير عن مسلسل bloody monday