شاب نشأ في عبادة الله
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله علية وسلم قال :( سبعة يظلهم الله في ظله يوم لاظل إلا ظله :إمام عادل ،وشاب نشأ في عبادة الله ، ورجل معلق قلبة في المساجد
ورجلان تحابا في الله اجتمعا علية وتفرقا علية ، ورجل دعته امرأة ذات منصب وجمال فقال: إني
أخاف الله ، ورجل تصدق بصدقة فأخفاها حتى لاتعلم شماله ماتنفق يمينه ، ورجل ذكر الله خاليا ففاضت عيناه)
وعن المقداد بن اﻷسود قال : سمعت رسول الله صلى الله علية وسلم قال: "تدنى الشمس
من الخلق حتى تكون منهم بمقدار ميل؛ فيكون الناس على قدر أعمالهم في العرق ، فمنهم
من يكون إلى كعبيه ،ومنهم من يكون إلى ركبتية ،ومنهم من يكون إلى حقوية ، ومنهم من
يلجمه العرق إلجاما"
فهذا الشاب وفقة الله منذ نشأ لﻷعمال الصالحة ، وحببها إلية وكره إلية اﻷعمال السيئة
وأعانه على تركها إما بسبب تربيه صالحة أو رفقة طيبة أو غير ذلك ؛ وقد حفظه الله مما نشأ
علية كثير من الشباب من اللهو واللعب وإضاعة الصلوات واﻷنهماك في الشهوات والملذات
وقد أثنى الله على هذا النشء المبارك بقولة (إنهم فتية ءامنوا بربهم وزدنهم هدى) الكهف
والشباب هم عماد اﻷمه وهم جيل المستقبل منهم يتكون بناء اﻷمه ومنهم ينشأ العلماء والمصلحون والمجاهدون.
ومن اﻷمثلة على الشباب الملتزم بطاعة الله شباب الصحابة. . أمثال أسامة بن زيد الذي أرسله
النبي صلى الله علية وسلم لقيادة جيش المسلمين المتجه إلى الشام ، وعمره لم يتجاوز 17،
وفي القوم كبار الصحابة حتى إن أبا بكر كان يستأذن أسامه بن زيد أن يبقى عمر عنده في
المدينه فيأذن أسامه في ذلك.،
وعلي بن أبي طالب الذي بات ف فراش النبي صلى الله علية وسلم عندما هاجر إلى
المدينه و عرض نفسة للقتل ، فداء النبي علية السلام.
وجعفر بن أبي طالب الذي كان قائدا لجيش المسلمين في معركة مؤته الشهيرة خلفا للقائد
زيد بن حارثة رضي الله عنه الذي أستشهد في تلك المعركة فحمل راية المسلمين واخذ سيفة وهو يقول:
ياحبذا الجنة واقترابها. طيبة وبارد شرابها.
واروم روم قد دنا عذابها. علي إن لاقيت ضرابها.
فقطعو يده اليمنى ، فأمسك الراية باليد اليسرى فقطعوا يده اليسرى فضم الراية إلى صدره
فتكاثرو علية فقتلوه......... ولكنه أستشهد
قال تعالى ( من المؤمنين رجال صدقوا ما عا هدو الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من
ينتظر وما بدلو تبديلا)
ومن اﻷمثلة المعاصرة / الشباب الذين يملؤون المساجد ، والمدارس ، والجامعات ، يطلبون
العلم الشرعي ويدعون إلى دين الله. ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر.
وهذا شيء يثلج الصدور ، وأمتنا لايزال فيها الخير إلى يوم القيامه.
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله علية وسلم قال :( سبعة يظلهم الله في ظله يوم لاظل إلا ظله :إمام عادل ،وشاب نشأ في عبادة الله ، ورجل معلق قلبة في المساجد
ورجلان تحابا في الله اجتمعا علية وتفرقا علية ، ورجل دعته امرأة ذات منصب وجمال فقال: إني
أخاف الله ، ورجل تصدق بصدقة فأخفاها حتى لاتعلم شماله ماتنفق يمينه ، ورجل ذكر الله خاليا ففاضت عيناه)
وعن المقداد بن اﻷسود قال : سمعت رسول الله صلى الله علية وسلم قال: "تدنى الشمس
من الخلق حتى تكون منهم بمقدار ميل؛ فيكون الناس على قدر أعمالهم في العرق ، فمنهم
من يكون إلى كعبيه ،ومنهم من يكون إلى ركبتية ،ومنهم من يكون إلى حقوية ، ومنهم من
يلجمه العرق إلجاما"
فهذا الشاب وفقة الله منذ نشأ لﻷعمال الصالحة ، وحببها إلية وكره إلية اﻷعمال السيئة
وأعانه على تركها إما بسبب تربيه صالحة أو رفقة طيبة أو غير ذلك ؛ وقد حفظه الله مما نشأ
علية كثير من الشباب من اللهو واللعب وإضاعة الصلوات واﻷنهماك في الشهوات والملذات
وقد أثنى الله على هذا النشء المبارك بقولة (إنهم فتية ءامنوا بربهم وزدنهم هدى) الكهف
والشباب هم عماد اﻷمه وهم جيل المستقبل منهم يتكون بناء اﻷمه ومنهم ينشأ العلماء والمصلحون والمجاهدون.
ومن اﻷمثلة على الشباب الملتزم بطاعة الله شباب الصحابة. . أمثال أسامة بن زيد الذي أرسله
النبي صلى الله علية وسلم لقيادة جيش المسلمين المتجه إلى الشام ، وعمره لم يتجاوز 17،
وفي القوم كبار الصحابة حتى إن أبا بكر كان يستأذن أسامه بن زيد أن يبقى عمر عنده في
المدينه فيأذن أسامه في ذلك.،
وعلي بن أبي طالب الذي بات ف فراش النبي صلى الله علية وسلم عندما هاجر إلى
المدينه و عرض نفسة للقتل ، فداء النبي علية السلام.
وجعفر بن أبي طالب الذي كان قائدا لجيش المسلمين في معركة مؤته الشهيرة خلفا للقائد
زيد بن حارثة رضي الله عنه الذي أستشهد في تلك المعركة فحمل راية المسلمين واخذ سيفة وهو يقول:
ياحبذا الجنة واقترابها. طيبة وبارد شرابها.
واروم روم قد دنا عذابها. علي إن لاقيت ضرابها.
فقطعو يده اليمنى ، فأمسك الراية باليد اليسرى فقطعوا يده اليسرى فضم الراية إلى صدره
فتكاثرو علية فقتلوه......... ولكنه أستشهد
قال تعالى ( من المؤمنين رجال صدقوا ما عا هدو الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من
ينتظر وما بدلو تبديلا)
ومن اﻷمثلة المعاصرة / الشباب الذين يملؤون المساجد ، والمدارس ، والجامعات ، يطلبون
العلم الشرعي ويدعون إلى دين الله. ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر.
وهذا شيء يثلج الصدور ، وأمتنا لايزال فيها الخير إلى يوم القيامه.
الأحد يوليو 18, 2021 10:17 pm من طرف ωa3ooda
» دردشة المنتدى
الجمعة نوفمبر 13, 2020 4:52 pm من طرف yura ♥♥
» اغاني سوفية" قديمه
الأربعاء مايو 08, 2019 7:09 am من طرف قناة أفراح وادي سوف
» اغاني سوفية
الأربعاء مايو 08, 2019 7:02 am من طرف قناة أفراح وادي سوف
» بعد طول غياب قررت ان آمر مجددا على محطة ....
السبت سبتمبر 08, 2018 2:47 pm من طرف ғαdωa
» اشتقت لكم 3>
الإثنين فبراير 12, 2018 9:16 am من طرف ŹyąĐ
» « اُنثَىَ حڪآيتهٌآ [حڪايةٌ ] فٍيُها هِدۊءِ آلٍگۊنٍ ۊفُيها جٍ’ـنُونٍـۂ.¸¸..ღ
السبت أكتوبر 10, 2015 10:26 am من طرف вeвo τen
» Only Chanel
الثلاثاء مايو 21, 2013 8:19 am من طرف ليتوريا
» لـآآتبدئي يومك بشرب الحـليب
الثلاثاء مايو 21, 2013 8:13 am من طرف ليتوريا
» وشْ تقًُولْ لليًُ ببآلكً!
الأحد مايو 12, 2013 6:05 pm من طرف Sky Tears
» كــل عضو يدخل ويكتب اعتراف...
الأحد مايو 12, 2013 5:06 am من طرف aηωaя
» ØūĭЗŢ ĢїŘĻ
الجمعة مايو 10, 2013 11:30 pm من طرف Quiet girl
» Bridal Mask 2012 < مسابقة Team work
الجمعة مايو 10, 2013 6:26 am من طرف B 1 A 4
» Taewoon قائد SPEED يرى Zico قائد Block B منافس له
الجمعة مايو 10, 2013 6:21 am من طرف B 1 A 4
» تقرير عن مسلسل bloody monday
الجمعة مايو 10, 2013 6:15 am من طرف B 1 A 4