Ĵиƨτ ɐ нαƖƖисĭηατĭ๏η

ٱلسلٱمم عليگم ۈرحمةة ٱلله ۈبرگٱتةة
مسٱء ب لحنَ مختلف ♥

تــــَـَـَـَـَـَـَمّ آلأفتتآحح’حح ممُدوتني التانيهةةُ ؤمدونهةةً مججننوُنههًآ اللاولى


إنَّ السعادةَ العُظمى في هذهِ الحياةْ؛ تكمنُ في ..


القناعةَ بأنَّ الآخرينَ يُحبّونكَ لِـذاتكْ، أو بِـ معنَىآ آخر :

يُحبّونكَ "بِـ الرغمِ " منْ ذاتكْ !




نبذههً بسسيطهةةُ ععنيً آلكللٌ يععرفننيٌ



إسِْـِـِمي :ععبدُالعزيـُز

عمْـِـِـِـِـِري : 20 سنِـِ?ّ

المستـِِـِـِـِوى التعليمْي : طآلببً ججآمعيُ

ربّما غدٍ أو بَعد غدْ ! ربّما بعد سنين لا تُعد , ربّما ذات مساءٍ .. [ نلَتقيْ ] ..!
في طريق عابرٍ من دُون قصد

تمم آفتتآح مدؤنتيً الاولى هننآ

كونوآ بٌالقرب ..

اسِْـِـِمي : تركي

عمْـِـِـِـِـِري :20 سنِـِ?ّ

المستـِِـِـِـِوى التعليمْي :طآلب جامعي

هوآيآتـِـِـِـِي’ : السفر حول العَآلم , ,السبآحه تصفح الإنترنت
الكوره عشقي , وكل يومْ لي هوآي?ّ جَديدةْ

الجنسـِـِـِـِي?ّ : سععودي

موقعـِـِِي الحآلي’ :جده



هدآ آنآ بإخْتصآر ومعْ الأيآمِ رح تعرفوني آكْثر

لآ.. تتحدثوا عن الجرح كثيراً أبتعدوا !
عنُ ذكرياتَ الفقد المُوجعة ،
كُلمّا أحسَستمُ بِ الحنينْ .. تنفسُوا بِ عُمْق ، !
أستشعروا الحياةُ بِ منظار مُتفائل قليلاً ..

( تذكروا ) / لحظاتكمُ الجمَيلة ، أبتسمُوا بِ عَيون الأطفال
أستمُدوا طاقةُ الفرحُ من قلوبِهم الصغيرة ..

( أحِبّببوا أنفُسكم )
فَ إنّ لها حقّ أن تشعُر بِ الحُب مِن ذواتكُم

مَ عاد لإزم اذكرڪك ڪل سإععه? =‘$
ولإ إحن ل حظرتڪك وين مَ ڪنت
بافآرقك وآنسآڪك ب رغغبه? وقنآعع? #
آجل ڪذآ ’’ تعععلقني ’’
ليه? مين إنت ?

لإزم يذوب في’‘ غغرآمي ♥(-
و ههذا هو بيت القصيد =‘‘‘‘$

# وَ تطري لي -
وَ انا ناوي بنسيانڪك ! ‹з

لآ أحد يعلّم مَآ في قلبي ل?ْ !
وَ لآ أحد يعلم إنني في يوم بگيت !
( من أجل? وَ ليّس بِسبب? ) !!!
لآ أحد يعلّم إنني في يوم أختنقت
بِسبب ضيقت? الّتي أتعبت? !
لآ أحد يعلّم إنني في يوم تأثرت
من حآدث? حصلّت ل? !
لگّن فَليتأگد گل شخص :
(أحب? ، يحبني ، قريب مني ، يشگي لي)
أن? ترگ في قلبي بصمت? ..
هو لآ يعلم أي البصّمات تلگ !

-
ذاتَ ليلة مؤلمهُ

حاولت أن أجمع قصاصاتْ النحيبْ !

وأغادر عبرَ بوابة النسيانْ وأنا متلبس بتهمة المقتول خياراً
ولكنيّ وقعتُ في قبضة ذاك الحلم المغموُر ..
[ اللهمّ فك أسريَ ]

قررت مدرسة روضة أطفال أن تجعل الأطفال يلعبون لعبة لمدة أسبوع واحد
. فطلبت من كل طفل أن يجلب كيساً فيه عدد من البطاطا. وعليه إن يطلق

على كل قطعة بطاطا اسماً للشخص الذي يكرهه. إذن كل طفل سيحمل معه
كيس به بطاطا بعدد الأشخاص الذين يكرههم.
في اليوم الموعود أحضر كل طفل كيس وبطاطا مع اسم الشخص الذي يكرهه ,
فبعضهم حصل على 2 بطاطا و 3 بطاطا وآخر على 5 بطاطا وهكذا……
عندئذ أخبرتهم المدرسة بشروط اللعبة وهي أن يحمل كل طفل كيس البطاطا
معه أينما يذهب لمدة أسبوع واحد فقط. بمرور الأيام أحس الأطفال برائحة كريهة نتنة
تخرج من كيس البطاطا , وبذلك عليهم تحمل الرائحة و ثقل الكيس أيضا. وطبعا
كلما كان عدد البطاطا أكثر فالرائحة تكون أكثر والكيس يكون أثقل.
بعد مرور أسبوع فرح الأطفال لأن اللعبة انتهت.
سألتهم المدرسة عن شعورهم وإحساسهم أثناء حمل كيس البطاطا لمدة أسبوع ,
فبدأ الأطفال يشكون الإحباط والمصاعب التي واجهتهم أثناء حمل الكيس الثقيل

ذو الرائحة النتنة أينما يذهبون.
بعد ذلك بدأت المدرسة بدأت المدرسة تشرح لهم المغزى من هذه اللعبة.
قالت المدرسة: هذا الوضع هو بالضبط ما تحمله من كراهية لشخص ما في

قلبك. فالكراهية ستلوث قلبك وتجعلك تحمل الكراهية معك أينما ذهبت.

فإذا لم تستطيعوا تحمل رائحة البطاطا لمدة أسبوع فهل تتخيلون ما
تحملونه في قلوبكم من كراهية طول عمركم.
الحب الحقيقي ليس أن تحب الشخص الكامل لأنّك لن تجده , ولكن

الحبّ الحقيقيّ أن تحب الشخص غير الكامل بشكل صحيح وكامل ..
وهذا ما سيجعله يبادلك نفس الحبّّ ، فكما تنتشر رائحة الكراهية تنتشر رائحة الحبّ

















رآقتْ لي ,

[ اللهَم آغفـَر و آرحم للمؤمنين و المؤمنــَأت و المسَلمين وَ المسلمــأت الاحياءَ منهَم و الامَوات ]

(آمي )

لنْ يتْغيْر " صْبآحْيْ الْيْومْ /.. فْقْطْ


حْ نْ يْ نْ يْ " لـْ بْعضْ الْاشْخْآصْ قدْ آزدْآْد